731 عدد المشاهدات
قال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: إنَّ العمل الخيري والإنساني ثقافة متأصلة في المجتمع الإماراتي، أرسى ركائزها على مرِّ العقود الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، ورسخها في نفوس المواطنين والمقيمين على أرض الإمارات الطيبة، فقد كان الوالد المؤسس مثالاً حياً في فعل الخير والعمل الإنساني الدؤوب، الذي جعل منه علامة فارقة، يشار إليها بالبنان عالمياً. وأضاف: «لم تتوقَّف مسيرة العطاء والعمل الإنساني برحيل زايد الخير، بل أكملت قيادتنا الرشيدة هذه المسيرة العطرة، وجعلت من تاريخ التاسع عشر من رمضان في كل عام يوماً للعمل الإنساني الفعّال».
المصدر: جريدة الاتحاد